في هذه الحلقة، نكشف كيف يتحول الطموح أحيانًا إلى أذى مقنّع.
نسأل: هل يمكن أن ننجح دون أن نؤذي؟
ونسرد قصصًا عن التفوق الحقيقي… والتلميع الزائف.
لأن النجاح ما له معنى… إذا كان على حساب غيرنا.

في بيئة العمل، نحتاج للتعاون والإنسانية… لكن من دون أن نُفرّط في الخصوصية أو نخلط العلاقات المهنية بالعلاقات الشخصية.
في هذه الحلقة، نراجع الحدود بين اللطف والتجاوز، ونحكي عن العلاقات التي تدعمنا… وتلك التي تُربكنا.

في هذه الحلقة، نفتح ملف التقييم السنوي… بمنتهى الصدق.
هل يُقاس أداؤنا فعلاً؟ أم تُختزل جهودنا في انطباع أو مجاملة؟
حديث هادئ عن العدالة، الثقة، ومعنى أن تُرى حقًا في بيئة العمل.

في كثير اجتماعات، نختار السكوت… مو لأننا ما نملك رأيًا، بل لأننا نخاف يُفهم غلط.هذه الحلقة تفتح باب النقاش عن أسباب الصمت، وآثاره، وكيف نبني بيئة تسمع الاختلاف.لأن الصوت المهني… إذا اختفى، غابت عنه العدالة.

أحيانًا يكون التبليغ خطوة إصلاح… وأحيانًا يتحوّل لأداة تصفية.في هذه الحلقة نفتح الملف الحساس: متى يكون البلاغ نزيه؟ ومتى يصبح مؤذٍ؟لأن النية تُغيّر كل شيء… حتى لو كان الشكل نظامي.

في كل يوم نرسل بريد إلكتروني…
ونظن أنه مجرد تنسيق، أو إجراء روتيني.
لكن الحقيقة؟
كل كلمة، كل اسم نضيفه أو نستبعده…
هي انعكاس مباشر لقيمنا المهنية.

في هذه الحلقة… نرجع خطوة للخلف،
ونسأل: هل بريدنا اليومي يُمارَس بنزاهة؟
ولا نستخدمه أحيانًا… كأداة ضغط أو تهميش؟

حديث ضمن النظام

مساحة صوتية نرجع فيها خطوة للخلف…

نراجع كيف نعيش داخل المنظومة،

كيف نلتزم بالنظام… وأحيانًا نلتف حوله.

نحكي عن بيئة العمل، عن العلاقات، عن القرارات اللي نمرّ فيها كل يوم…

بهدوء لا يُجامل… ووضوح لا يجرح.